القائمة الرئيسية

الصفحات

الكتاب الجامع (حروفٌ تنبض بالحبّ)

 الكتاب الجامع (حروفٌ تنبض بالحبّ)

سمير بن الضو


سعدتُ كثيرا بمشاركتي مع كوكبةٍ من الأديبات والأدباء من مختلف أنحاء العالم العربي في كتاب جامع، أشرفتْ عليه دار بسمة للنشر الإلكتروني الجنسية المغربية.

وكان الكتاب الجامعُ يحمل اسمَ (حروفٌ تنبض بالحبّ).

وشارك في الكتاب ثمانية أدباء مبدعين، كما قد بلغت صفحاته مئة صفحة وصفحة، واستولتْ مشاركتي المتواضعة على إحدى عشْرة صفحة من الكتاب.


جاء في إهداء الكتاب ما يلي: "في هذا الكتاب تتلاقى الحقيقة مع الوهم والخيال، يعترف الصدقُ للكذب بأمانته، ويُعلن الواقع حاجته لكلّ الأضداد مجتمعة، لأنه يضم بين دفّتيه حروفا ناطقةً بالقيم الإنسانية السامية.. حروفًا تنبض بالحبّ".


وأقتطع لك أيها القارئ العزيز قطعة من كلمة الناشر جاءت في المقدمة يقول فيها: "إيمانًا منّا أنّ وطننا العربيّ زاخرٌ بالأدباء المبدعين =نفخرُ كلّ الفخر إذ نُتيحُ اليومَ فرصةً لكوكبة من الأقلام المُبدعة كي تُتَرجمَ ما يُكنّهُ الصدر، وما يحتويه العقل، وما يُمليه القلب= إلى أحرف وكلمات..

ولقد كانَ تشجيع الشّادينَ في الأدب دأْبنا ودَيْدَنُنَا منذ أن أسسنا دار بسمة للنشر الإلكتروني، مؤمنين كلّ الإيمان أن التشجيع على الكتابة يفتحُ للكاتب بابًا من أبواب المعرفة يُلزمه -كي يُنمّي مهاراته الإبداعية- أن يقرأ ويتدبّر".

وقد أضافت لي هذه التجربة الرائعة الكثير من القيَم، والكثير من السعادة، وهذه ليست هي المرة الأولى التي أشارك فيها في كتابٍ جامع، كوني شاركتُ في ثلاثةِ كتب جامعة سابقة، وهذه المرة شاركتُ بقصةٍ طويلة قد وسمتها باسم" مجنون سُعدى".

وقد استلهمتُ فكرة هذه القصة من حياة الشاعر الأمويّ قيس بن الملوّح مجنون ليلى، وقد حبّرتها تحبيرا، وجمّلتُ أساليبها وألفاظها، إلا أنّ القصتين مختلفتين تماما في أحداثهما غير أنهما يشتركان في لوعة الحبّ ومرارة الهجران.

ولا أريد أن أتحدث في أحداثها ومحتوياتها حتى لا أفسد عليكم متعة قراءتها، لذلك سأتوقف هنا عن الكلام وأدعكم تكتشفون ما جاء فيها بأنفسكم.


لتحميل الكتاب يرجى الضغط على زر التحميل أسفله👇👇💌

حروفٌ تنبض بالحبّ)


تعليقات